في 21 ديسمبر 1921، أي قبل ما يزيد على 100 سنة، نُفذ حكم إعدام ريّا وسكينة داخل سجن الحضرة في الإسكندرية، ورغم مرور تلك المدة لا يزال جناة يسيرون في جرائمهم على النهج ذاته كما حدث في الواقعة المعروف بـ”جريمة بيت المتراس”.
14 دقيقة فقط هي مدة المسافة التي تفصل بين منزل أشهر سفاحتين في تاريخ مصر “ريا وسكينة” بحي اللبان، وموقع جريمة قتل “الحاجة حميدة” بمنطقة المتراس التي هزت الإسكندرية.