في واقعة صادمة، دُفنت امرأة برازيلية تُدعي “روزانجيلا ألميدا”، وهي لا تزال على قيد الحياة عن طريق الخطأ.
بعد إعلان وفاتها بسبب إصابتها بصدمة إنتانية ونوبة القلبية كما هو مسجل في شهادة الوفاة، ولكنها ظلت داخل نعشها لمدة 11 يومًا تكافح من أجل التحرر بعد دفنها، وفقا لموقعي “indiatimes” و”timesnownews”.