ماجدة خير الله عن ليلي أحمد زاهر: محتاجة “ضبط زوايا”

كتبت: سلوى أبو زيد

هاجمت الناقدة ماجدة خير الله الفنانة ليلي أحمد زاهر، ووضفت أداءها بأنه مبالغ فيه وأنها تحتاج لـ “ضبط زوايا”.

وكتبت الناقدة ماجدة خير الله عبر حسابها الشخصي بموقع فيسبوك معلقة: ” ليلي أحمد زاهر أو نسمه الكاريزما، أداء فيه مبالغة واضحة، ومحتاجة لضبط زوايا عجل، ولكنها رغم ذلك محافظة علي تركيبة الشخصية، الغيورة الحسودة التي تحمل لشقيقتها مشاعر بغض وتستغلها بكل الطرق وتفرض نفسها وتكاد تقاسمها رزقها”.

وأضافت ماجدة: ” مشاعر مخيفة لفتاة تستغل الكوارث التي تتعرض لها عائلتها لتحقق بعض المكاسب ويمكن أن تبيع بسهولة أي شخص من أجل مصلحتها، تلك المشاعر التي تتصارع داخل نسمة الشقيقة الصغري لشيماء سلمي أبو ضيف”.

وتابعت: ” تعبر عنها  بصدق ليلي زاهر، لدرجة أنك يمكن أن تتنبأ بتصرفها أو سلوكها في أي موقف قادم، طبعا هذا يرجع لرسم الشخصية بحرفة ومحاولة ليلي زاهر التعبير عنها بما تملكه من خبرات قد تكون قليلة فتضطر للمبالغة في الأداء الخارجي وقلب شفتيها في بعض الكلمات”.

وأردفت ماجدة خير الله: ” ولكن مشاعرها بالموقف أو الحالةً التي تمر بها، تحمل قدرا من الصدق، وتكاد عيناها تشي بحالة الغل الذي يأكلها ويجعل الغيرة تحطمها، ليس من شقيقتها فقط ولكن لكل من تمتاز عنها أو تفوقها حظا. في رأيي أنها يمكن أن تطور أداءها وتضبط انفعالاتها بعد تدريبات مع متخصصين، ولكنها تمتلك قدرا واضحا من الموهبة، يمكن أن يؤهلها لما هو أفضل”.

لمتابعة مزيد من الأخبار اضغط  هناااا               

تابعنا من خلال صفحتنا على الفيس بوك من هناااااااا

مسلسل أعلي نسبة مشاهدة

يعرض مسلسل أعلي نسبة مشاهدة حاليا علي قناة MBC ومنصة شاهد، وينتمي العمل لنوعية المسلسلات القصيرة المكونه من 15 حلقة.

ونال العمل إعجاب بعض الفنانين منهم مي عز الدين وشيماء سيف والمنتج هشام جمال وغيرهم من النجوم، وأيضا أشاد به بعض النقاد منهم ناهد صلاح.

أبطال مسلسل أعلي نسبة مشاهدة

يضم العمل عدد من النجوم بجانب الفنانة سلمي أبو ضيف ويشارك كلاً من ليلي أحمد زاهر، إنتصار، محمد محمود، فرح يوسف، إسلام إبراهيم، أحمد فهيم، إلهام صفي الدين، شيماء الشريف، جلا هشام، إنعام سالوسة، يوسف عمر، تأليف سمر طاهر، إخراج ياسمين أحمد كامل.

أحداث أعلي نسبة مشاهدة

تدور أحداث العمل في إطار درامي عن قصة حقيقية، حول شيماء، وهي فتاة تنحدر من عائلة بسيطة، تعاني من الفقر، تحاول هي وشقيقتها تخطي تلك الحياة من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، فهي مهووسة بموقع الـ تيك توك، حيث تقع لهما العديد من الأمور المشوقة، وتتوالى الأحداث.