حذرت دراسة دولية أجرتها جامعتي كاليفورنيا في الولايات المتحدة وميونخ في ألمانيا؛ من الضغوط المناخية والبيئية المتزايدة لحدوث فيضان الإسكندرية.
وكشفت الدراسة بأن العالم يواجه موجات حرارية غير مسبوقة، ذلك بالإضافة إلى الانهيارات الأرضية وحرائق الغابات الأكثر دموية حتى الآن، حيث ترسل لنا المناطق القاحلة علامات تحذير، فيما نشرت مؤخرًا سلسلة من الدراسات الجديدة التي تتناول مخاطر التغييرات المناخية المتزايدة في المدن الساحلية بشمال إفريقيا والشرق الأوسط.
وأضافت الدراسة بأن المدن التي تقع تحت مظلة الخطر هي الإسكندرية والمنامة وطنجة وبالرغم من هذه المدن عن بعضها البعض لكنها تواجه جميعها تهديدات مناخية مقلقة.