حكايات محكمة الأسرة| زوجة تطلب الخلع: بيمشي كلامه عليا.. وأخرى: حماتى مدت إيديها على بنتي عشان رفضت تخدمها

تشهد محاكم الأسرة، بمختلف مواقعها مناوشات وتبادل اتهامات بين الأزواج والزوجات، ويحاول كل طرف الانتصار واسترداد حقوقه، لنشاهد ونسمع العديد من القضايا والتفاصيل والحكايات الغريبة ومنها غير الواقعية؛ بسبب الخلافات بين الزوجين، والتي تصل للجوء إلى العنف والوقوف داخل أقسام الشرطة.

زوجة تقاضي زوجها: بيمشي كلامه عليا

 

تقدمت زوجة تدعى إ. ا بدعوى طلاق للضرر ضد زوجها في محكمة الأسرة بسمنود، بعدما استحال العيش بينهما، حيث ادعت الزوجة تعدي الأخير عليها مما أصابها بكدمات متفرقة في الوجه والجسد، نتيجة مشادة كلامية نشأت بينهما.

 روت الزوجة تفاصيل عاشتها مع زوجها بعش الزوجية، حيث قالت إنها تزوجت بصحيح العقد الشرعي من زوجها موظف في أحد البنوك، عاشت معه في استقرار في أول أيام من الزواج، ثم بدأت الخلافات بينهما بسبب عناد الزوج معها وعدم توافقهم فى الرأي نهائيا.

 

عاشت الزوجة في حياة غير مستقرة بالنسبة لها في عش الزوجية، وفسرت ذلك عدم توافقها في الرأي مع زوجها، حيث نتج عن ذلك وجود خلافات بشكل مستمر بينهما، تدفعها في كل مرة إلى ترك مسكن الزوجية.

 

تحملت الزوجة تصرفات زوجها وعناده المستمر معها، حتى فاض بها الكيل، وشعرت بأنها لم تستطع تحمل عيوبه وخاصة العناد أكثر من ذلك، فعاتبه وأخبرته بأنها تنزعج من تصرفاته وتجاهله أراءها معلقة: كان بيمشّي كلامة عليا طول الوقت ويتجاهل رأيي.

 

عاتب الزوجة شريك حياتها كثيرا على عناده معها حسب وصفها، لكنه كان يتجاهل حديثها في كل مرة، حتى قررت التحدث معه في الأمور التي تغضبها، لكنها تفاجأت من ردوده، فنشبت بينهما مشادة كلامة على إثرها تعدى عليها وأحدث بها إصابات وكدمات متفرقة في الجسد والوجه. 

 

قررت الزوجة التوجه إلى محكمة الأسرة بسمنود، لإقامة دعوى طلاق للضرر ضد زوجها عقب تعديه عليها وإحداث إصابات وكدمات متفرقة لها.

 

زوجة تقاضي زوجها والسبب والدته: مدت إيديها على بنتي عشان رفضت تخدمها

 

تقدمت زوجة تدعى إ.ب بدعوى خلع ضد زوجها محمود.ا بمحكمة الأسرة، طالبة التفريق بينها وبين زوجها، لاستحالة العيش معه في عش الزوجة، بسبب أفعال والدته “حماتها”، لتعديها على ابنتها البكر، لرفضها خدمتها فى أمور المنزل.

 

قالت الزوجة مقدمة الدعوى أمام قاضي محكمة الأسرة، إنها تزوجت بصحيح العقد الشرعي فى عام 2005 ما يقرب من 18 عاما زواج، ورزقت منه على فراش الزوجية أبنتها سارة، وأستمر عش الزوجية فى هدوء واستقرار طوال سنوات الزواج، حتى تعدت حماتها على أبنتهما دون وجهه حق.

 

وأضافت الزوجة: زوجي يعمل محاسبا ويقضي أغلب وقته فى العمل، وأنا أسكن بذات العقار الخاص بأسرته، حاولت حماتى مضايقتي كثيرا لكنني كنت أتخطى كل ذلك من أجل حبى وتمسكي بزوجي ومنزلى.

 

وأكملت الزوجة حديثها، أنها لم تنوِ الانفصالَ عن زوجها نهائيا، لكن حماتها هى من دفعتها لذلك، لتعديها على أبنتها البكر دون وجهه حق أو مبرر، وذلك لرفضها مساعدتها فى أمور المنزل قائلة: كل الى بنتى قالته مش هعمل كدا ومشيت وسابتها.

 

نشبت مشادة كلامية بين الزوجة وزوجته ووالدته، بسبب تعديها على ابنتها وتطاول الأمر الى سب الزوج لزوجته، الأمر الذى جعلها، أخذ قرار الانفصال، والتوجه إلى محكمة الأسرة لإقامة دعوى خلع ضد زوجها متنازلة عن جميع حقوقها مقابل التخلص من العيش معه.

تشهد محاكم الأسرة، بمختلف مواقعها مناوشات وتبادل اتهامات بين الأزواج والزوجات، ويحاول كل طرف الانتصار واسترداد حقوقه، لنشاهد ونسمع العديد من القضايا والتفاصيل والحكايات الغريبة ومنها غير الواقعية؛ بسبب الخلافات بين الزوجين، والتي تصل للجوء إلى العنف والوقوف داخل أقسام الشرطة.

زوجة تقاضي زوجها: بيمشي كلامه عليا

 

تقدمت زوجة تدعى إ. ا بدعوى طلاق للضرر ضد زوجها في محكمة الأسرة بسمنود، بعدما استحال العيش بينهما، حيث ادعت الزوجة تعدي الأخير عليها مما أصابها بكدمات متفرقة في الوجه والجسد، نتيجة مشادة كلامية نشأت بينهما.

 روت الزوجة تفاصيل عاشتها مع زوجها بعش الزوجية، حيث قالت إنها تزوجت بصحيح العقد الشرعي من زوجها موظف في أحد البنوك، عاشت معه في استقرار في أول أيام من الزواج، ثم بدأت الخلافات بينهما بسبب عناد الزوج معها وعدم توافقهم فى الرأي نهائيا.

 

عاشت الزوجة في حياة غير مستقرة بالنسبة لها في عش الزوجية، وفسرت ذلك عدم توافقها في الرأي مع زوجها، حيث نتج عن ذلك وجود خلافات بشكل مستمر بينهما، تدفعها في كل مرة إلى ترك مسكن الزوجية.

 

تحملت الزوجة تصرفات زوجها وعناده المستمر معها، حتى فاض بها الكيل، وشعرت بأنها لم تستطع تحمل عيوبه وخاصة العناد أكثر من ذلك، فعاتبه وأخبرته بأنها تنزعج من تصرفاته وتجاهله أراءها معلقة: كان بيمشّي كلامة عليا طول الوقت ويتجاهل رأيي.

 

عاتب الزوجة شريك حياتها كثيرا على عناده معها حسب وصفها، لكنه كان يتجاهل حديثها في كل مرة، حتى قررت التحدث معه في الأمور التي تغضبها، لكنها تفاجأت من ردوده، فنشبت بينهما مشادة كلامة على إثرها تعدى عليها وأحدث بها إصابات وكدمات متفرقة في الجسد والوجه. 

 

قررت الزوجة التوجه إلى محكمة الأسرة بسمنود، لإقامة دعوى طلاق للضرر ضد زوجها عقب تعديه عليها وإحداث إصابات وكدمات متفرقة لها.

 

زوجة تقاضي زوجها والسبب والدته: مدت إيديها على بنتي عشان رفضت تخدمها

 

تقدمت زوجة تدعى إ.ب بدعوى خلع ضد زوجها محمود.ا بمحكمة الأسرة، طالبة التفريق بينها وبين زوجها، لاستحالة العيش معه في عش الزوجة، بسبب أفعال والدته “حماتها”، لتعديها على ابنتها البكر، لرفضها خدمتها فى أمور المنزل.

 

قالت الزوجة مقدمة الدعوى أمام قاضي محكمة الأسرة، إنها تزوجت بصحيح العقد الشرعي فى عام 2005 ما يقرب من 18 عاما زواج، ورزقت منه على فراش الزوجية أبنتها سارة، وأستمر عش الزوجية فى هدوء واستقرار طوال سنوات الزواج، حتى تعدت حماتها على أبنتهما دون وجهه حق.

 

وأضافت الزوجة: زوجي يعمل محاسبا ويقضي أغلب وقته فى العمل، وأنا أسكن بذات العقار الخاص بأسرته، حاولت حماتى مضايقتي كثيرا لكنني كنت أتخطى كل ذلك من أجل حبى وتمسكي بزوجي ومنزلى.

 

وأكملت الزوجة حديثها، أنها لم تنوِ الانفصالَ عن زوجها نهائيا، لكن حماتها هى من دفعتها لذلك، لتعديها على أبنتها البكر دون وجهه حق أو مبرر، وذلك لرفضها مساعدتها فى أمور المنزل قائلة: كل الى بنتى قالته مش هعمل كدا ومشيت وسابتها.

 

نشبت مشادة كلامية بين الزوجة وزوجته ووالدته، بسبب تعديها على ابنتها وتطاول الأمر الى سب الزوج لزوجته، الأمر الذى جعلها، أخذ قرار الانفصال، والتوجه إلى محكمة الأسرة لإقامة دعوى خلع ضد زوجها متنازلة عن جميع حقوقها مقابل التخلص من العيش معه.

تشهد محاكم الأسرة، بمختلف مواقعها مناوشات وتبادل اتهامات بين الأزواج والزوجات، ويحاول كل طرف الانتصار واسترداد حقوقه، لنشاهد ونسمع العديد من القضايا والتفاصيل والحكايات الغريبة ومنها غير الواقعية؛ بسبب الخلافات بين الزوجين، والتي تصل للجوء إلى العنف والوقوف داخل أقسام الشرطة.

زوجة تقاضي زوجها: بيمشي كلامه عليا

 

تقدمت زوجة تدعى إ. ا بدعوى طلاق للضرر ضد زوجها في محكمة الأسرة بسمنود، بعدما استحال العيش بينهما، حيث ادعت الزوجة تعدي الأخير عليها مما أصابها بكدمات متفرقة في الوجه والجسد، نتيجة مشادة كلامية نشأت بينهما.

 روت الزوجة تفاصيل عاشتها مع زوجها بعش الزوجية، حيث قالت إنها تزوجت بصحيح العقد الشرعي من زوجها موظف في أحد البنوك، عاشت معه في استقرار في أول أيام من الزواج، ثم بدأت الخلافات بينهما بسبب عناد الزوج معها وعدم توافقهم فى الرأي نهائيا.

 

عاشت الزوجة في حياة غير مستقرة بالنسبة لها في عش الزوجية، وفسرت ذلك عدم توافقها في الرأي مع زوجها، حيث نتج عن ذلك وجود خلافات بشكل مستمر بينهما، تدفعها في كل مرة إلى ترك مسكن الزوجية.

 

تحملت الزوجة تصرفات زوجها وعناده المستمر معها، حتى فاض بها الكيل، وشعرت بأنها لم تستطع تحمل عيوبه وخاصة العناد أكثر من ذلك، فعاتبه وأخبرته بأنها تنزعج من تصرفاته وتجاهله أراءها معلقة: كان بيمشّي كلامة عليا طول الوقت ويتجاهل رأيي.

 

عاتب الزوجة شريك حياتها كثيرا على عناده معها حسب وصفها، لكنه كان يتجاهل حديثها في كل مرة، حتى قررت التحدث معه في الأمور التي تغضبها، لكنها تفاجأت من ردوده، فنشبت بينهما مشادة كلامة على إثرها تعدى عليها وأحدث بها إصابات وكدمات متفرقة في الجسد والوجه. 

 

قررت الزوجة التوجه إلى محكمة الأسرة بسمنود، لإقامة دعوى طلاق للضرر ضد زوجها عقب تعديه عليها وإحداث إصابات وكدمات متفرقة لها.

 

زوجة تقاضي زوجها والسبب والدته: مدت إيديها على بنتي عشان رفضت تخدمها

 

تقدمت زوجة تدعى إ.ب بدعوى خلع ضد زوجها محمود.ا بمحكمة الأسرة، طالبة التفريق بينها وبين زوجها، لاستحالة العيش معه في عش الزوجة، بسبب أفعال والدته “حماتها”، لتعديها على ابنتها البكر، لرفضها خدمتها فى أمور المنزل.

 

قالت الزوجة مقدمة الدعوى أمام قاضي محكمة الأسرة، إنها تزوجت بصحيح العقد الشرعي فى عام 2005 ما يقرب من 18 عاما زواج، ورزقت منه على فراش الزوجية أبنتها سارة، وأستمر عش الزوجية فى هدوء واستقرار طوال سنوات الزواج، حتى تعدت حماتها على أبنتهما دون وجهه حق.

 

وأضافت الزوجة: زوجي يعمل محاسبا ويقضي أغلب وقته فى العمل، وأنا أسكن بذات العقار الخاص بأسرته، حاولت حماتى مضايقتي كثيرا لكنني كنت أتخطى كل ذلك من أجل حبى وتمسكي بزوجي ومنزلى.

 

وأكملت الزوجة حديثها، أنها لم تنوِ الانفصالَ عن زوجها نهائيا، لكن حماتها هى من دفعتها لذلك، لتعديها على أبنتها البكر دون وجهه حق أو مبرر، وذلك لرفضها مساعدتها فى أمور المنزل قائلة: كل الى بنتى قالته مش هعمل كدا ومشيت وسابتها.

 

نشبت مشادة كلامية بين الزوجة وزوجته ووالدته، بسبب تعديها على ابنتها وتطاول الأمر الى سب الزوج لزوجته، الأمر الذى جعلها، أخذ قرار الانفصال، والتوجه إلى محكمة الأسرة لإقامة دعوى خلع ضد زوجها متنازلة عن جميع حقوقها مقابل التخلص من العيش معه.

تشهد محاكم الأسرة، بمختلف مواقعها مناوشات وتبادل اتهامات بين الأزواج والزوجات، ويحاول كل طرف الانتصار واسترداد حقوقه، لنشاهد ونسمع العديد من القضايا والتفاصيل والحكايات الغريبة ومنها غير الواقعية؛ بسبب الخلافات بين الزوجين، والتي تصل للجوء إلى العنف والوقوف داخل أقسام الشرطة.

زوجة تقاضي زوجها: بيمشي كلامه عليا

 

تقدمت زوجة تدعى إ. ا بدعوى طلاق للضرر ضد زوجها في محكمة الأسرة بسمنود، بعدما استحال العيش بينهما، حيث ادعت الزوجة تعدي الأخير عليها مما أصابها بكدمات متفرقة في الوجه والجسد، نتيجة مشادة كلامية نشأت بينهما.

 روت الزوجة تفاصيل عاشتها مع زوجها بعش الزوجية، حيث قالت إنها تزوجت بصحيح العقد الشرعي من زوجها موظف في أحد البنوك، عاشت معه في استقرار في أول أيام من الزواج، ثم بدأت الخلافات بينهما بسبب عناد الزوج معها وعدم توافقهم فى الرأي نهائيا.

 

عاشت الزوجة في حياة غير مستقرة بالنسبة لها في عش الزوجية، وفسرت ذلك عدم توافقها في الرأي مع زوجها، حيث نتج عن ذلك وجود خلافات بشكل مستمر بينهما، تدفعها في كل مرة إلى ترك مسكن الزوجية.

 

تحملت الزوجة تصرفات زوجها وعناده المستمر معها، حتى فاض بها الكيل، وشعرت بأنها لم تستطع تحمل عيوبه وخاصة العناد أكثر من ذلك، فعاتبه وأخبرته بأنها تنزعج من تصرفاته وتجاهله أراءها معلقة: كان بيمشّي كلامة عليا طول الوقت ويتجاهل رأيي.

 

عاتب الزوجة شريك حياتها كثيرا على عناده معها حسب وصفها، لكنه كان يتجاهل حديثها في كل مرة، حتى قررت التحدث معه في الأمور التي تغضبها، لكنها تفاجأت من ردوده، فنشبت بينهما مشادة كلامة على إثرها تعدى عليها وأحدث بها إصابات وكدمات متفرقة في الجسد والوجه. 

 

قررت الزوجة التوجه إلى محكمة الأسرة بسمنود، لإقامة دعوى طلاق للضرر ضد زوجها عقب تعديه عليها وإحداث إصابات وكدمات متفرقة لها.

 

زوجة تقاضي زوجها والسبب والدته: مدت إيديها على بنتي عشان رفضت تخدمها

 

تقدمت زوجة تدعى إ.ب بدعوى خلع ضد زوجها محمود.ا بمحكمة الأسرة، طالبة التفريق بينها وبين زوجها، لاستحالة العيش معه في عش الزوجة، بسبب أفعال والدته “حماتها”، لتعديها على ابنتها البكر، لرفضها خدمتها فى أمور المنزل.

 

قالت الزوجة مقدمة الدعوى أمام قاضي محكمة الأسرة، إنها تزوجت بصحيح العقد الشرعي فى عام 2005 ما يقرب من 18 عاما زواج، ورزقت منه على فراش الزوجية أبنتها سارة، وأستمر عش الزوجية فى هدوء واستقرار طوال سنوات الزواج، حتى تعدت حماتها على أبنتهما دون وجهه حق.

 

وأضافت الزوجة: زوجي يعمل محاسبا ويقضي أغلب وقته فى العمل، وأنا أسكن بذات العقار الخاص بأسرته، حاولت حماتى مضايقتي كثيرا لكنني كنت أتخطى كل ذلك من أجل حبى وتمسكي بزوجي ومنزلى.

 

وأكملت الزوجة حديثها، أنها لم تنوِ الانفصالَ عن زوجها نهائيا، لكن حماتها هى من دفعتها لذلك، لتعديها على أبنتها البكر دون وجهه حق أو مبرر، وذلك لرفضها مساعدتها فى أمور المنزل قائلة: كل الى بنتى قالته مش هعمل كدا ومشيت وسابتها.

 

نشبت مشادة كلامية بين الزوجة وزوجته ووالدته، بسبب تعديها على ابنتها وتطاول الأمر الى سب الزوج لزوجته، الأمر الذى جعلها، أخذ قرار الانفصال، والتوجه إلى محكمة الأسرة لإقامة دعوى خلع ضد زوجها متنازلة عن جميع حقوقها مقابل التخلص من العيش معه.