تشهد مدينة دبي في الإمارات العربية المتحدة، تجربة رائدة لدمج التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في التعليم الأولي.
التجربة تتم في إحدى دور الحضانة، حيث يستقبل الأطفال كلب آلي كجزء من نهج تعليمي مبتكر.
تجربة لدمج التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في التعليم الأولي بالإمارات
وتم اللجوء إلى هذا الأسلوب بهدف تحفيز عقول الأطفال باستخدام تكنولوجيا متقدمة، مثل ألواح الكتابة التفاعلية والصناديق الرملية، مع الحفاظ على توازن بين التكنولوجيا والتعلم التقليدي.
وتقول المؤسسة التعليمية، إن الذكاء الاصطناعي ليس بديلا عن التعليم التقليدي، بل وسيلة لتعزيز الإبداع والتفكير غير التقليدي لدى الأطفال.
وتكشف أن الرسوم الدراسية المرتفعة، التي تصل إلى 80 ألف درهم إماراتي سنويا، مبررة بالاستثمار الكبير في التكنولوجيا والتسهيلات المتطورة.
كما أن الهدف من إنشاء هذه الحضانة هو تقديم نموذج عالمي يُظهر كيف يمكن دمج التكنولوجيا في التعليم المبكر.
ورغم ارتفاع الرسوم، حصلت الحضانة على موافقة الجهات الرسمية.