كتبت: أميمة أحمد
أكد المنشد والمطرب وائل الفشني، أنه مرّ بالعديد من المحطات خلال مشواره مع الفن والإنشاد، مضيفًا أنه عمل في بداية حياته الكثير من المهن، منها نقاش وقهوجي، وواجه صعوبات كثيرة إلا أنه لم ييأس مطلقًا وكان لديه إيمان قوي بأن الله سيقف معه.
عن طفولته
وأشار إلى “أنه تعرض أثناء طفولته للكثير من المواقف الكوميدية، منها أثناء حضوره مولد السيد البدوي بمدينة طنطا حدثت مشاجرة بين بعض الأشخاص وأثناء وقوفه معهم تعرض للضرب غير المقصود وكان هو ضحية هذا الشجار، ولكن هذا لم يمنعه مطلقًا عن زيارات آل البيت طوال عمره.
محطات مهمة في حياة وائل الفشني.
وأوضح الفشني خلال لقائه ببرنامج “حواديت الناس” للإعلامية يمنى بدراوي، أن هناك الكثير من المحطات المهمة جدًا في حياته، حينما يذكرها لا بد أن يعترف بالجميل للفنان أحمد سعد، لافتًا إلى أنه وقف بجانبه “وقفة الراجل ابن البلد” مثلما يقال، وكذلك الإعلامي شريف مدكور الذي لا يقل في إخلاصه عن أحمد سعد.
لمتابعة مزيد من الأخبار اضغط هناااا
تابعنا من خلال صفحتنا على الفيس بوك من هناااااااا
نشأته
وعن نشأته قال الفشني إن مدينة بني سويف هي مسقط رأسه واصفًا إياها بأنها بلد الكرم والطيبة، قائلاً : “أنا اتعلمت من الحضرة والتصوف خاصة أن بداياتي كانت مع الإيقاع الذي أحبه، وكان عمري وقتها ٤ سنوات”.
الشيخ النقشبندي
واختتم الفشني أن الشيخ النقشبندي ليس له مثيل في الإنشاد، مشيدًا كذلك بحوت الصعيد الشيخ ياسين التهامي.