حرص مسؤولو النادي المصري البورسعيدي على الرد على اتهامات إنبي بتزوير عمر اللاعب إبراهيم سعيد، لاعب فريق المصرى مواليد 2003.. بعد أزمة الاحتفال المشترك بين إنبي والأهلي بالفوز ببطولة دوري الشباب.
وأصدر المصري البورسعيدي بيانًا رسميًا للرد على اتهامات إنبي، ملحق بالمستندات التي تثبت صحة موقف الفريق البورسعيدي.
بيان المصري البورسعيدي
وجاء بيان المصرى كالتالي:
بشأن ما تردد خلال الساعات الماضية عن موقف اللاعب إبراهيم سعيد فهمي كامل لاعب فريق المصري 2003، تؤكد إدارة النادي ما يلي:
- قامت إدارة النادي المصرى بقيد اللاعب في سجلات اتحاد الكرة طبقا للقواعد واللوائح المنظمة لهذا الشأن.. كما تم قيد اللاعب وفقًا للمستندات الرسمية الصادرة من الجهات الحكومية المختصة وهي كالتالى:
- بطاقة الرقم القومي للاعب التي تحمل رقم 30303202106177 صادرة من مركز الواسطى بمحافظة بني سويف.. بتاريخ مايو 2023 ، والمهنة المدون بها تاريخ ميلاد اللاعب في 2003/3/20 والمهنة عامل.
- شهادة ميلاد حديثة للاعب مستخرجة من سجل مدني بولاق الدكرور بتاريخ 2023/5/20 وتؤكد بياناتها قيده بسجل مدني الواسطى.. محافظة بني سويف برقم قيد 369 بتاريخ 2016/12/13.
- إقرار شخصي على اللاعب نفسه ممهورًا ببصمته الشخصية يؤكد فيه عدم التحاقه بأية مرحلة تعليمية أو جامعية وذلك بتاريخ 2023/8/21.
- وثيقة تأمين على الحياة والاصابات والعجز الجزئي.
- الموقف من التجنيد والذي يثبت أن اللاعب غير مطلوب للتجنيد.
- إقرار شخصي من اللاعب ممهمورًا ببصمته الشخصية يؤكد فيه بأن جميع المستندات المقدمة منه صحيحة وصادرة عن جهات رسمية حكومية مختصة.
وبناء على تلك المستندات التي تم تقديمها للاتحاد المصري لكرة القدم، تم تحرير عقد احتراف للاعب بموجب توقيعه على استمارات القيد وقد تم توثيق العقد باتحاد الكرة المصري بتاريخ 2023/9/13.
ولذلك وبناء على ما سبق ذكره فإن إدارة النادي المصرى تحتفظ بحقها القانوني في اتخاذ الإجراءات القانونية والرجوع قانونًا تجاه كل من يزعم قيام إدارة النادي المصرى بالتزوير حفاظًا على حقوق النادي المادية والأدبية والمعنوية، كما تطالب إدارة النادي المصري اتحاد الكرة المصري بإصدار بيان يفند فيه المزاعم التي روجتها إدارة أحد الأندية بشأن تورط إدارة النادي المصري في تزوير مستندات قيد اللاعب دون سند قانوني يؤكد تلك المزاعم.
لمتابعة مزيد من الأخبار اضغط (هــــــنــا)
تابعنا من خلال صفحتنا على الفيس بوك من (هــــــنــا)