قال الرئيس السوري السابق، بشار الأسد، الاثنين، إنه طلب من روسيا العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد الماضي بعد سقوط العاصمة دمشق وآخر المواقع العسكرية، نافيا الروايات التي نقلتها بعض وسائل الإعلام حول طريقة مغادرته دمشق.
وتابع الأسد فى بيان له: لم أغادر سوريا بشكل مخطط له كما أشيع، كما أنني لم أغادره خلال الساعات الأخيرة من المعارك، بل بقيت في دمشق أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 ديسمبر 2024. ومع تمدد الإرهاب داخل دمشق.