“بطلوا كذب”.. سماح القرشي ترد على شائعات اختطاف زوجها حلمي بكر

كتبت: أميمة أحمد

قالت سماح القرشي، زوجة الموسيقار حلمي بكر، إن زوجها مريض طريح الفراش منذ ثلاثة أشهر، ولا يستطيع تحريك حتى أطرافه، مؤكدةً أنها ذهبت به إلى أحد المستشفيات، لكنه تضرر من وجوده بها كثيرًا، وطلب منها أن تخرجه منها على الفور.

زوجة حلمي بكر ترد

أضافت زوجة حلمي بكر، في حديثها لـ”أون مصر“، “الموسيقار الكبير حلمي بكر هو من قام بإنشاء نقابة المهن الموسيقية، وكان يجب عليهم رد هذا الجميل، ولكن ماذا فعلت هذه النقابة عندما مرض حلمي بكر! فمنذ مدة مرض وظل في أحد المستشفيات التابعة للنقابة فأخذت منه 150 ألف جنيه لمدة شهر واحد ولذلك رفض رفض الذهاب مرة أخرى إلى أية مستشفى تابعة لنقابة الموسيقيين.

وتابعت، “أما عن نجله أريد أن أوجه له رسالة.. لماذا تتحدث كثيرًا وأنت خارج مصر فمن الواجب أن تأتي وتذهب بوالدك بنفسك إلى أحد المستشفيات بدلاً من أختك ريهام صاحبة الثماني سنوات لآنها صغيرة ولا تستطيع أن تفعل ذلك، وأريد أن أقول للنقابة يكفي كذبًا لآن كل ما أشيع حولي غير صحيح، فحلمي بكر ليس رجلاً صغيرًا أنما هو رجل لديه عقلا وقادر على اتخاذ قراراته”.

لمتابعة مزيد من الأخبار اضغط  هناااا               

تابعنا من خلال صفحتنا على الفيس بوك من هنااااااا

أين حلمي بكر؟

وعن نقله من منزله قالت: “نعم نقلته إلى منزلي بمدينة الشرقية لأنه يريد أن يأخذ فترة نقاهة، وللعلم مصر كلها تعلم أن حلمي بكر هنا في الشرقية منذ شهر مضى، وكل من في الشرقية يعلم ذلك وجاء لزيارته من أصدقاء ودكاترة واستشاريين وكل جمهوره”.

واختتمت قائلة: “لم يكن يريد أن أرد على كل ذلك منذ البداية، وقال لي كلها مجرد سفهات ومن الخطأ أن يقولون عني إنني خُطفت أو اختفيت هذا شيء معيب لتاريخي الفني”.

تدخل نجل حلمي بكر

وفي التفاصيل قال نجل الموسيقار حلمي بكر، “زوجته الحالية طردته من بيته الكائن في المهندسين وقامت بنقله لشقة في الشرقية في الأرياف لاتليق بحلمي بكر أبدًا ومحدش عارف يوصل لحلمي بكر لأنه واخدين منه تليفونه وأنا بحاول أتصل بيه مش عارف أوصله”.

وتابع: “اسألوا الفنانة نادية مصطفى كانت بتزوره دائمًا والآن لاتستطيع وجالها رسائل صوتية من أصدقائه طالبوا بإنقاذه لانه يتم تعذيبه ومعاملته السيئة من زوجته الحالية”.

استكمل: “بالفعل سأنزل لمصر في أقرب وقت وأنا ابنه الوحيد وأعيش في الولايات المتحدة منذ أن كنت في الخامسة عشر من عمري، حيث إنفصل والدي وأنا في عمر 11 عاما وأزور مصر مرة أو مرتين وفي بداية هجرتي لأمريكا عشت مع والدتي والآن أبلغ من العمر 49 عامًا”.